‏إظهار الرسائل ذات التسميات google. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات google. إظهار كافة الرسائل

Google تقدم أهم 5 أشياء يجب أن لا تفوتك في رمضان

google

إذا كنت تريد الاحتفال بشهر رمضان ولكن تواجهك مشكلة الانشغال خلال هذا الشهر الكريم، فلا تقلق. توفر لك Google مركزًا رقميًا مخصصًا لشهر رمضان يتضمن معلومات حول كيفية توفير الوقت ومشاركة المحتوى الرائع مع المقربين. وسواء أكنت تستخدم الهاتف أم جهاز الكمبيوتر، تقدم جوجل أهم 5 أشياء يجب ألا تفوتك على هذا المركز الرقمي google.com/ramadan من الآن. 




1. انتقل إلى Google Keep ونزِّل التطبيق الآن من خلال سوق Chrome الإلكتروني أو متجر Play. يوفر لك التطبيق إمكانية تدوين الملاحظات بالنصوص والصور والمذكرات الصوتية بطريقة أسهل من أي وقت مضى.


2. شارك أوقات رمضان مع الناس  في جميع أنحاء العالم على + Google والتقط الصور والفيدوهات الخاصة بك. تأكد من استخدام العلامة ShareRamadan#.

3. العالم بأسره يحتفي بقدوم شهر رمضان. ولذلك يمكنك التمرير ضمن مقاطع الفيديو المعروضة وتحديد ما تريد مشاهدته وفقًا لمزاجك. بل ويمكنك اختيار مقاطع فيديو من مناطق أخرى مثل سنغافورة أو تركيا أو ماليزيا أو إندونيسيا. وبذلك ستحصل على أشياء مثيرة طوال الوقت.

4. شارك في Hangout مع عائلتك وأصدقائك، فهذا الشهر الكريم هو أنسب فرصة لإجراء محادثات جماعية مع الأحباب. ويمكنك تنزيل التطبيق على Android أو iOS سواء أكنت تستخدم جهازًا لوحيًا أم هاتفًا أم عبر جهاز الكمبيوتر.
5. مرر حتى تصل إلى نهاية صفحة مركز رمضان الرقمي لتنزيل التطبيقات الخاصة بشهر رمضان والمتوفرة عبر متجر Play، ومن خلال هذه التطبيقات ستعرف أوقات الصلاة وستحصل على وصفات طعام مقترحة خلال هذا الشهر الفضيل.


تقرير: 80 بالمئة من تطبيقات متجر آب ستور “ميتة” app store

app store




وجد تقرير جديد أن قرابة 80 بالمئة من التطبيقات الموجودة في متجر “آب ستور” التابع لشركة “آبل” والبالغ عددها 1.2 مليون تطبيق، هي تطبيقاتميتة” أي أنها مدفونة في المتجر دون أن يقوم المستخدمون بتنزيلها.
وتأتي هذه النتائج من شركة تحليلات الأجهزة المحمولة “أدجست” Adjust التي تستخدم عبارة “تطبيق ميت” Zombie App لوصف التطبيقات التي لم تجذب الانتباه الذي يؤهلها لتحتل مكانًا ضمن قوائم أكثر التطبيقات شيوعًا في “آب ستور”.
وبحسب الشركة، وفي شهر حزيران/يونيو الماضي، بلغ عدد التطبيقات “الميتة” 953,387 تطبيقًا من أصل 1,197,087 تطبيقًا (أي 80 بالمئة)، وذلك مقارنة بنسبة 75 بالمئة سُجلت في شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي و 70 بالمئة خلال شهر حزيران/يونيو 2013.
ومع أن هذه النسب تبدو عالية، يرى المراقبون أن العدد المنخفض للتنزيلات يعود في المقام الأول إلى أن جعل التطبيقات قابلة للاكتشاف لا يزال مسألة هامة بالنسبة للمطورين.
ومع إضافة نحو 60,000 تطبيق إلى متجر “آب ستور” كل شهر، يصبح من الصعب على نحو متزايد بالنسبة للتطبيقات أن تجذب انتباه المستخدمين، ووفقًا لشركة “أدجست”، لم يتمكن سوى خُمس التطبيقات من لفت الانتباه خلال شهر حزيران/يونيو الماضي.
وأوضحت شركة “أدجست” أن الخط الفاصل بين التطبيقات “الحية” و “الميتة” دقيق، حيث يتعين على أي تطبيق أن يُصنف من بين التطبيقات االـ 39,171 الأكثر شيوعًا في “آب ستور” لمدة يومين من أصل ثلاثة خلال شهر.
ولدى “آبل” ما يزيد عن 39,000 قائمة تصنيف لمراقبة مستوى الشعبية بين مختلف فئات التطبيقات، وكانت الشركة تُظهر سابقًا أعلى 350 تطبيقًا من حيث التصنيف، ولكنها الآن لا تظهر سوى 150 تطبيقًا لعدم ذهاب المستخدمين لأبعد من هذا الرقم أثناء البحث في المتجر.
ووجد تقرير شركة “أدجست” أيضًا أن حوالي 21 بالمئة من التطبيقات التي دخلت متجر “آب ستور” على مدى السنوات الماضية قد ماتت فعلًا أي أنه لم يعد لها وجود مطلقًا، وذلك إما لانتهاكها شروط المتجر أو لأنها أُزيلت من قبل مطوريها أنفسهم (مثل لعبة “فلابي بيرد” الشهيرة).
أما عن التطبيقات الميتة بحسب الفئات، وجدت الشركة أن الكتب هي الأعلى وبنسبة 27 بالمئة، ثم التطبيقات الترفيهية، وبنسبة 25 بالمئة، ومن ثم التطبيقات الخدمية وبنفس النسبة.
يُذكر أن شركة “آبل” قد احتفلت يوم الخميس الماضي بالذكرى السنوية السادسة لإطلاق متجر “آب ستور”، وأعلنت عن 75 مليار عملية تنزيل من المتجر، كما أعلنت أن مطوري التطبيقات حققوا ما يزيد عن 15 مليار دولار من المتجر. 

تقنية جديدة تتيح التحكم بنظارة “جوجل” عبر التفكير فقط

نظارة جوجل




أطلقت شركة “ذس بليس” This Place تطبيقًا وجهازًا جديدًا يتيح لمستخدمي نظارة “جوجل” الذكية التحكم بها عن طريق قراءة أفكارهم فقط.
وبعد تثبت تطبيق “مايند ريدر” MindRDR على النظارة، يتعين على مرتدي نظارة “جوجل جلاس” ارتداء جهاز آخر يحمل اسم “نيوروسكاي مايند ويف إي جي جي” Neurosky MindWave EGG يُثبَّت على الرأس ووظيفته قياس وقراءة الأمواج الدماغية وترجمتها إلى أفعال.
وبمجرد التفكير في الأمر فقط، تتيح التقنية الجديدة، التي تكلف 89 يوروًا، للمستخدمين إمكانية التقاط الصور ومشاركتها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، مثل “فيسبوك” و “تويتر”.
وأوضح القائمون على هذه التقنية أن قدراتها ما تزال محدودة حاليًا، نظرًا لكونها لا تتيح التحكم  إلا بأربع حواس فقط من أصل الحواس الثماني عشرة الموجودة في الدماغ، ولكنهم يعدون بمنح المستخدمين القدرة على التحكم بالنظارة بالكامل مستقبلًا.
وبالنسبة لنظارة “جوجل” التي توضع على الرأس، وتملك كاميرا بدقة 5 ميجابكسل، فإنها تمتاز بقدرتها على التقاط الصور وتسجيل الفيديو والوصول إلى البريد الإلكتروني وإرشاد المستخدمين أثناء القيادة، كما أنها قادرة على الحصول على البيانات من الإنترنت عبر ربطها لاسلكيًا بهاتف ذكي.
يُذكر أن نظارة “جوجل” متاحة حاليًا للبيع فقط داخل الولايات المتحدة الأمريكية وبسعر 1,500 دولار ومؤخرًا في المملكة المتحدة بسعر 1000 جنيه استرليني، ومن المتوقع أن يجري طرح النظارة للاستهلاك التجاري ولعموم المستخدمين حول العالم بنهاية العام الجاري 2014، وبسعر مقارب لأسعار الهواتف الذكية.

“جوجل” تحدث تطبيق “google maps” لنظام “آي أو إس”

google maps


أطلقت شركة “جوجل” الجمعة تحديثًا جديدًا للنسخة الخاصة بنظام التشغيل “آي أو إس”  من تطبيق خدمة الخرائط التابعة لها “جوجل مابس”، ليجلب معه عددًا من المزايا الجديدة.
وتهدف الشركة من خلال الإصدار الجديد الذي يحمل الرقم 3.2.0، إلى تسهيل عملية تصفح نتائج البحث واكتشاف الأماكن المحيطة بالمستخدم. حيث ستظهر نتائج البحث مع الوصف على الخريطة مباشرة، وذلك بغية مساعدة المستخدم على الاختيار بسرعة.
وأصبح بالإمكان عرض نتائج البحث على الخريطة أو في قائمة لتسهيل التنقل بينهما، كما أصبح التطبيق يدعم عرض الأحداث والحجوزات الموجودة على خدمة البريد الإلكتروني “جيميل” على الخريطة.
ويجلب تحديث الجمعة أيضًا تحسينًا على قسم “استكشف” Explore الذي أصبح يُظهر للمستخدم أماكن وأنشطة مختلفة اعتمادًا على موقع وزمن محدد.
ويمكن لمستخدمي الإصدار 6.0 وما فوق من نظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة شركة “آبل” الذكية، تنزيل الإصدار الجديد الذي يأتي بحجم 12.6 ميجابايت من متجر “آب ستور”.
الاصدار الجديد : جوجل مابس

بيانات مستخدمي “Gmail” على نظام “آي أو إس” عرضة لخطر الاعتراض


قالت شركة متخصصة في مجال أمن المعلومات إن مستخدمي شركة “آبل” الذين يدخلون إلى خدمة البريد الإلكتروني التابعة لشركة “جوجل”، “جيميل” عبر الأجهزة المحمولة، قد يكونون عرضة لخطر سرقة البيانات الخاصة بهم.
وأوضح آفي باشان، كبير مسؤولي أمن المعلومات لدى شركة “لاكون” Lacoon لأمن الأجهزة المحمولة، أن السبب يعود إلى عدم تطبيق “جوجل” التقنية الأمنية التي من شأنها منع المخترقين من عرض وتعديل الاتصالات المشفرة التي يجري تبادلها مع الشركة.
ويشير الخبراء إلى أن مواقع الويب تستخدم شهادات رقمية لتشفير حركة مرور البيانات باستخدام بروتوكولي “إس إس إل” SSL و “تي إل إس” TLS، ولكن في بعض الحالات، يمكن للمخترقين تزييف هذه الشهادات، مما يتيح لهم مراقبة وفك تشفير حركة المرور.
ويمكن التخلص من هذا التهديد من خلال تطبيق التقنية الأمنية التي تطبقها “جوجل” لنظام التشغيل التابع لها “أندرويد”، والتي تعمل على تثبت الشهادة الرقمية منعًا لتزييفها، وهو الأمر الذي يتطلب صعوبة في ترميز التفاصيل للحصول على شهادة رقمية مشروعة ضمن التطبيق.
وقال باشان إن “جوجل” لا تقوم بتطبيق هذه التقنية لنظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة شركة “آبل” المحمولة، ما يعني أن مخترقًا قد ينفذ هجومًا إلكترونيًا من نوع “رجل في الوسط” وقراءة الاتصالات المشفرة.
وكانت “جوجل” قد اعترفت بالمشكلة بعد إخطارها من قبل شركة “لاكون” في 24 شباط/فبراير الماضي، وإلى الآن لم تقم الشركة بإصلاح هذه المشكلة، وفقًا لباشان.

تصنيف غوغل المغرب من ضمن الدول المتقدمة عربياً في الابتكار





صنفت الشركة الأمريكية لمحرك البحث "غوغل" المغرب من أهم الدول المتقدمة في مجال الابتكار على صعيد العالم العربي، مبدية رغبتها في دعمه ليشهد مزيدا من التقدم باعتباره قطبا سياحيا وعلميا وتكنولوجيا كبيرا.
وفي هذا الصدد، أكد خالد قوبعة مدير العلاقات الحكومية لشركة "غوغل" بشمال إفريقيا والشرق الأوسط، أن شركة "غوغل" من خلال رعايتها يوم الخميس المنصرم، لتظاهرة علمية بالنواصر تحت شعار "يوم الابتكار" فإنها تسعى إلى تنفيذ مشروع أطلقته بتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر وجامعة مونديابوليس الدار البيضاء.
وأضاف أنه من خلال هذا المشروع الذي يحمل اسم "ابتكارات المغرب"، فقد تم استكشاف العديد من الطاقات الشابة والمقاولات المبتكرة التي جعلت من الأنترنيت ملاذا لتطوير قدراتها الذاتية، معتبرا الشبكة العنكبوتية من أقوى الأدوات العلمية الموجودة حاليا في المجال التكنولوجي التي يمكن اعتمادها لتحفيز المجتمع والمقاولات وبالتالي لتطوير الاقتصاد المغربي برمته.
وأعرب خالد قوبعة عن إعجابه بمجموعة من الأفكار المشجعة التي تقدم بها طلبة الجامعة وممثلو المقاولات الناشئة "ستار أب" في مسابقتين أجريتا بالمناسبة، والتي بإمكانها المساهمة في تطوير وتحسين ظروف الحياة من قبيل "كيفية تنظيم التظاهرات وتطوير التعليم العالي عن بعد".
ومن جهته، أبرز أمين بنسعيد رئيس جامعة مونديابوليس- الدار البيضاء أن تنظيم هذه التظاهرة هي ثمرة سنتين من الاستعداد على اعتبار الابتكار رافعة لتنمية المغرب وأيضا لتقوية القدرات الشخصية لمكونات الجامعة والمقاولة على حد سواء.
وأشار إلى أنه من الأهداف المتوخاة من هذه التظاهرة العلمية الدولية أساسا تحفيز القدرة على الإبداع والابتكار لدى الطلبة من خلال اقتران التكوين بالممارسة، معتبرا الابتكار مجرد وسيلة لمعالجة المشاكل بأساليب مغايرة وبشكل يضمن النجاعة والمصداقية، وذلك إسهاما في ايجاد حلول ملموسة ذات قيم مضافة ومهمة .
وذكر في هذا الشأن بسلسلة من المبادرات التي أنجزها طلبة مدرسة المهندسين خلال الموسم الجامعي الحالي حيث تم انتقاء 15 منهم للتباري في مسابقة نهائية قصد الظفر بشواهد تقديرية وهدايا رمزية ودورات تكوينية وتدريبية بإحدى الشركات الرائدة في مجال المعلوميات فضلا عن زيارة بعض المقاولات المبتكرة للاقتداء بتجاربها الناجحة.
من جانبه، استحضر محمد أحماموشي، مستشار الوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، المساعي الجليلة التي انخرطت فيها الوزارة الوصية لتخطي العراقيل والاكراهات التي يعرفها البحث العلمي والابتكار حيث عمدت إلى تقوية شراكاتها مع مختلف الفعاليات المعنية سواء على الصعيد الوطني أو الدولي.
كما فسحت الوزارة المجال من خلال اللقاء الوطني الذي عقد يوم 29 أبريل الماضي-يضيف المستشار- لاستقاء آراء وتطلعات نحو 500 من المشاركين بالقطاعين العمومي والخصوصي ولتقييم إشكالية البحث العلمي والابتكار في ظل قلة التنسيق بين المؤسسات التي تعنى بهذا المجال وقلة التجهيزات والموارد البشرية.